كشف وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله، عن التوسع في مستشفيات الحرس الوطني بمختلف مناطق المملكة، مؤكدا أن هناك مدينتين طبيتين، إحداهما في جدة والأخرى في الرياض، إضافة إلى خمسة مستشفيات في المدينة، الطائف، القصيم، المنطقة الشرقية.
وقال خلال زيارته (الأربعاء) لواء الأمن الخاص الثاني إن وزارة الحرس الوطني، على استعداد للتوسع في هذه المستشفيات في الأماكن التي تستدعي وجودها فيها، مشيدا بالعروض العسكرية التي شاهدها خلال الزيارة، التي بين أنها تأتي بعد انتظار لفترة طويلة لافتتاح المشروع الذي واجه المشروع بعض العوائق وانتهت الآن.
وعن القبول في كلية الملك خالد الأمنية، أوضح الأمير متعب بن عبدالله، أن هناك عدد كبير من المتقدمين للكلية، إذ يتجاوز عدد المتقدمين 20 ألفا، وتم رفع عدد المقبولين من 300 إلى 500 طالب سنوياً.
وكان وزير الحرس الوطني افتتح، مشاريع المرحلة الثانية بمجمع الحرس الوطني في جدة على مساحة 80 ألف متر مربع، الذي يتم تنفيذه على أربع مراحل على مدى 730 يوما.
واستمع إلى إيجاز أمني، وشاهد والحضور فيلما وثائقياً حول المشاريع التي افتتحها بشكل مفصل، وتتكون من مبنى للجهاز العسكري، مبنى المسرح والصالات المساندة، مباني الشرطة العسكرية، والمباني الملحقة بها، مبنى سكن الأفراد، مبنى الورش، مبنى للحاسب الآلي، ومباني المستودعات، كما كرم الطبيب معتوق كرامي الذي يعاني من ظروف صحية، وابنه الخريج ميسر الذي كان ضمن الخريجيين من الدفعة الأولى بجامعة الملك سعود الطبية.
تلا ذلك لقاء مفتوح بين وزير الحرس الوطني ومنسوبي الوزارة بالقطاع الغربي، نوقش خلاله تطوير آليات العمل وتحسين الأداء وكل ما يخص منسوبي القطاع من مدنيين وعسكريين.
وقال خلال زيارته (الأربعاء) لواء الأمن الخاص الثاني إن وزارة الحرس الوطني، على استعداد للتوسع في هذه المستشفيات في الأماكن التي تستدعي وجودها فيها، مشيدا بالعروض العسكرية التي شاهدها خلال الزيارة، التي بين أنها تأتي بعد انتظار لفترة طويلة لافتتاح المشروع الذي واجه المشروع بعض العوائق وانتهت الآن.
وعن القبول في كلية الملك خالد الأمنية، أوضح الأمير متعب بن عبدالله، أن هناك عدد كبير من المتقدمين للكلية، إذ يتجاوز عدد المتقدمين 20 ألفا، وتم رفع عدد المقبولين من 300 إلى 500 طالب سنوياً.
وكان وزير الحرس الوطني افتتح، مشاريع المرحلة الثانية بمجمع الحرس الوطني في جدة على مساحة 80 ألف متر مربع، الذي يتم تنفيذه على أربع مراحل على مدى 730 يوما.
واستمع إلى إيجاز أمني، وشاهد والحضور فيلما وثائقياً حول المشاريع التي افتتحها بشكل مفصل، وتتكون من مبنى للجهاز العسكري، مبنى المسرح والصالات المساندة، مباني الشرطة العسكرية، والمباني الملحقة بها، مبنى سكن الأفراد، مبنى الورش، مبنى للحاسب الآلي، ومباني المستودعات، كما كرم الطبيب معتوق كرامي الذي يعاني من ظروف صحية، وابنه الخريج ميسر الذي كان ضمن الخريجيين من الدفعة الأولى بجامعة الملك سعود الطبية.
تلا ذلك لقاء مفتوح بين وزير الحرس الوطني ومنسوبي الوزارة بالقطاع الغربي، نوقش خلاله تطوير آليات العمل وتحسين الأداء وكل ما يخص منسوبي القطاع من مدنيين وعسكريين.